ترى أوساط سياسية أن أساس زيارة الموفد الفرنسي جان ايف لودريان إلى لبنان، “رئاسي بامتياز”.
وفي التفاصيل، أنّ لودريان يريد إكمال مهمته، وسيتواصل مع كل الأطراف، ومهّدت باريس لزيارته بإجراء اتصالات بالدول الخمس التي تتابع الشأن اللبناني، إضافة الى طهران، وبالتالي هناك حديث عن غطاء اقليمي ودولي للتحرك.
وتتحدث المعلومات عن “محاولة لودريان التوفيق بين القوى السياسية للاجتماع على اسم توافقي، لكن من دون تزكية أي مرشح، ولن تكرر غلطة تبنّي مرشح حزب الله أي النائب السابق سليمان فرنجية”.