يعتبر جي بي موني، أحد أفضل الرياضيين على الاطلاق في مسابقات رعاة البقر “الترويض”، لكنه أُجبر على الاعتزال في سنّ الـ36، بعد أن كسر رقبته في حادث حين سقط بعنف وهو يركب الثور.
واضطر موني، بطل العالم مرتين في مسابقات رعاة البقر، وأحد أفضل راكبي الثيران في جيله، للخضوع الى عملية جراحية بعد إصابة خطيرة في الرقبة خلال حدث PRCA ProRodeo.
وقال موني “أجريت عملية جراحية في الرقبة في مستشفى سانت جوزيف الإقليمي الطبي، الأمر الذي تطلب زرع قضيب وصفائح وبراغي، وكانت الجراحة ممتازة، ولكن لسوء الحظ، أنهت هذه العملية مسيرتي المهنية، وأردت فقط أن يعرف الجميع أنني بخير وأنني الآن على طريق التعافي”.