اعتبر النائب وليد البعريني “أن الامور مكانك راوح، وسط الاحتدام السياسي المستمر، ولو أن الموفد الفرنسي قد أسقط في لقاءاته هذه المرة خياري فرنجيه – أزعور وطرح الذهاب نحو اسم ثالث لرئاسة الجمهورية”.
وأشار البعريني في حديث إذاعي إلى أن هناك تقاطع فرنسي – سعودي حول الملف الرئاسي، مضيفًا أن “تلبية الدعوة اليوم للقاء نيابي سني في دارة السفير السعودي وليد بخاري، تأتي من باب العلاقة التي تجمعنا بالمملكة وقد فوجئنا بدعوة مفتي الجمهورية للحضور”.
وأكد البعريني “أن السعودية لطالما كانت داعمة للحوار بين كل الافرقاء والانفتاح فيما بينهم”.