توقعت مصادر بحسب “اللواء” ان “يؤدي التفاهم بين رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي على ترك ملف التعيينات جانبا بالوقت الحاضر الى استياء واضح لدى باسيل، الذي يبدو أنه يحاول التعويض عن افشال صفقة مقايضة التعيينات، بإيجاد مخرج لمشكلة القاضي طارق بيطار، والتوجه لفبركة وتركيب ملفات قضائية لبعض خصومه السياسيين ومنافسيه، كما هو حاصل مع حاكم مصرف لبنان رياض سلامة”.