تشير معلومات قياديين في الصيفي، إلى أنّ رئيس حزب “الكتائب” سامي الجميل، خلع في أكثر من دائرة انتخابية، العباءة الكتائبية لصالح مرشحين مستقلين، إرضاءً لبعض مجموعات “الحراك المدني” التي تُطلق على نفسها “مجموعات الثورة”.
بحسب المتابعين، هذا التنازل هو المسار الوحيد المتاح للجميل كي يزيد عدد كتلته النيابية عن ثلاثة نواب، والنائب السابق إيلي ماروني هو أوّل ضحايا هذا التحالف الهجين، بحيث سيستعاض عنه بمرشح من رجال الأعمال سمير صادر.
روابطالانتخابات النيابية المجتمع المدني حزب الكتائب سامي الجميل مجموعات الثورة