رأى النائب أشرف ريفي أن مؤسسة قوى الأمن الداخلي “قامت بمهامها الوطنية، بتفانٍ وحرفية وانضباط، وشكّلت في بعض الحقبات مثالاً يُحتذى”.
واعتبر في بيان “أن ما يحصل اليوم لا يشبه هذه المؤسسة التي قدمت الشهداء من أجل لبنان وحماية أمنه واستقراره بالتكامل مع الجيش والأجهزة الأمنية الأخرى، الأولوية اليوم يجب أن تكون لتحصين الضباط والرتباء والأفراد وتأمين احتياجات عائلاتهم من طبابة وتعليم وعيشٍ كريم، كي يصمدوا ويقوموا بواجبهم”.
ودعا ريفي “الجميع لتحكيم الضمير ووقف المهاترات، وإذا كان هناك من تنافس أو اختلاف في الرأي، وهو أمرٌ طبيعي، فيجب أن يكون ضمن جدرانٍ مغلقة”.
وختم: “ما يجري معيب، والتاريخ لا يرحم”.
