دعت عضو كتلة الجمهورية القوية النائبة ستريدا جعجع، “النواب الرماديين الى التصويت المفيد، والى من باستطاعته انقاذ لبنان”، مؤكدةً أن “جهاد أزعور هو مرشح توافقي وغير استفزازي”.
وقال النائب الياس حنكش، إن “هناك نواب يفضلون عدم الافصاح عن خيارهم، ويجب عدم التعطيل اذ أن البلد لم يعد يحتمل والاهم هو التصويت في الجلسة وعدم تطييرها”.
بدوره، تمنى عضو كتلة تجدد النائب أديب عبد المسيح، أن “لا يُعطّل النصاب ونؤمن ان أزعور، يمكنه الوصول في الدورة الثانية في حال انعقدت”.
ورأى نائب “التغيير” مارك ضو أن “الارقام المرتفعة في الاصوات لأزعور، قد تؤدي الى محاولات جدية لحسم الرأي لصالحه لاحقاً”.
كما تمنى النائب ميشال ضاهر “عدم الوصول الى هذه المشهدية، ولكن بالنهاية هناك خيارات سياسية، ونحن تقاطعنا على جهاد ازعور، وهذه الجلسة هي استعراض قوة وسأصوت له لكن مرشحي الحقيقي هو قائد الجيش”.
واعتبر النائب جهاد الصمد “ترشيح سليمان فرنجية آتٍ من خلال تسوية، والمنطقة ذاهبة الى جو تفاهمات جديدة، في حين اننا في لبنان لا نقرأ هذه التطورات واعتقد اليوم هناك الكثير من الاقنعة سقطت”.
من جهته، أكد عضو كتلة التنمية والتحرير النائب علي خريس، أن “اللعبة ديمقراطية وحرية الرأي موجودة، والأفضل عدم استباق الامور قبل الجلسة”.