تكشف اوساط “الديار” انه “بعد إطلالة الرئيس ميشال عون الاخيرة، اوعز الرئيس نبيه بري بعدم الرد عليه وعدم فتح سجال مع الرئاسة الاولى لكون مواقفه لم تتجاوز السقف المتوقع، وبقيت دونه ويمكن “بلعها”. اما ما قاله باسيل امس لا بد من الرد عليه بقسوة وكشف زيفه كي لا يتوهم احد، انه يمكن تحميل حركة “امل” كل ما يجري في البلد، ومحاولة تشويه صورة الرئيس بري لدى الجمهور الشيعي اولاً والمسيحي ثانياً”.
وتقول ان “أمل” وبري يرفضان ان يكونا “مطية” باسيل لشد العصب المسيحي ومحاولة لرفع الحواصل الانتخابية المتراجعة لديه!