وفق وسائل إعلام اسبانية مثل Socialite وOK Diario، يبدو أن الفنانة العالمية شاكيرا وجدت الحب مرة أخرى، بعد إنفصالها عن جيرارد بيكيه.
بعد الوضع المتوتر بين المغنية ولاعب كرة القدم السابق خلال الأشهر القليلة الماضية، يبدو أن الأمور صارت أكثر هدوءًا، بحيث عاد الاثنان الآن إلى عيش حياتهما بشكل شبه طبيعي.
وقد يكون هذا -على الرغم من عدم تأكيده- أحد الأسباب التي تجعل المغنية يبدو أنها عثرت على حبٍ جديد، حيث تقوم شاكيرا حالياً بالعد التنازلي للأيام حتى تبدأ حياة جديدة بعيداً عن برشلونة، حيث تخطط للانتقال إلى ميامي في منتصف نيسان، عندما يبدأ طفلاها عطلتهما المدرسية.
ومع ذلك، فقد أثارت هذه الرحلة شائعات عن علاقة غرامية مزعومة مع رجل يعيش في المدينة الأميركية.
ويُقال إن نجمة الغناء وجدت حبيباً جديداً، وهو رجل التقت به في ميامي وكانت على علاقة به منذ أربعة أشهر، مما يعني ضمنياً أن قصة الحب السرية ترى النور الآن.
الشائعات قوية جداً في هذا المنعطف، على الرغم من أن المعلومة الوحيدة التي تُعرف عن هذا الرجل هي أنه يعيش في الولايات المتحدة الأميركية وأنهما كانا يتقابلان طوال الأشهر الأربعة الماضية، قد تكون رحلات الكولومبية المستمرة إلى ميامي أكثر منطقية مع ظهور هذه الرومانسية.
في حين أنه لا توجد توقعات تقريباً تشير إلى إحتمالية حدوث مصالحة مع بيكيه، فإذا تم تأكيد هذا الانتماء الرومانسي الجديد، فإن ذلك سيعني إسدال الستار بصورة نهائية لقصة حب شاكيرا مع بيكيه.
ولم يتم تقديم تفاصيل أخرى، بخلاف القول إن الرجل الغامض لم يكن حبيبها السابق أنطونيو دي لا روا، التي واعدته قبل لقاء بيكيه في كأس العالم 2010 حيث أدت شاكيرا أغنيتها الناجحة Waka Waka.