تستعد فرنسا لتظاهرات ضخمة، تزامناً مع كشف الحكومة عن إصلاح نظام التقاعد الذي سيتضمن على الأرجح رفع سن التقاعد الى 64 عاما وهو ما يرغب به الرئيس ايمانويل ماكرون، وتتحد النقابات في معارضته.
وحذر رئيس نقابة “القوة العاملة” فريديريك سويو المعارض لهذا الاصلاح، من انه “اذا كان إيمانويل ماكرون يريد جعل ذلك أم إصلاحاته، بالنسبة الينا ستكون أم المعارك”.
وشهدت فرنسا منذ حوالى ثلاثين عاما سلسلة إصلاحات كبرى لأنظمة التقاعد للاستجابة لتقدم السكان بالسن والتدهور المالي في خزينتها.














