دانت وزارة الخارجية الفلسطينية، اقتحام وزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير، باحات المسجد الأقصى، ووصفته بـ”استفزاز غير مسبوق”.
وأكدت في بيان، أن “الاقتحام تهديد خطير لساحة الصراع، واستخفاف بالمطالبات بوقفها، كما أنه شرعنة لمزيد الاقتحامات واستباحة للمسجد الأقصى من قبل غلاة المستوطنين بل وتشجيعا لهم وحماية لارتكاب أبشع الجرائم والاعتداءات على الأقصى”.
وحملت الخارجية الفلسطينية، رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتانياهو “المسؤولية عن هذا الاعتداء الصارخ على المسجد الأقصى”، مشيرة إلى أنها ستتابع الأمر على المستويات كافة بالتنسيق مع الأردن.