لفت عضو اللقاء الديمقراطي النائب مروان حمادة إلى أنّ “الدستور اللبناني يفتح المجال للتأويل والرئيس برّي يجمع أغلب الأراء الحكيمة بهذا الخصوص إلا أن هذه الإشكالية تطرح للمرة الأولى “لإن قبل كان الكل يجي”.
ولفت في حديثٍ تلفزيوني إلى أنه”حتى لو أمّنا نصاب الـ86 وخرج النواب الشيعة جميعاً فالجلسة تفقد ميثاقيتها الدستورية والجدال الذي حصل أمس يعرف كيف يديره “النبيه”.
وأضاف، “جبران باسيل من “المستحيلين” وسليمان فرنجية من “المعقولين” وجوزاف عون من “المقبولين” أما “المفضلين” فهم من المثقفين إلا أن وصولهم صعب بسبب المعادلات الإقليمية الموجودة حالياً”.
وأوضح أنّ، “سليمان فرنجية معقول ومقبول عند الجميع وحتى عند القوات لأنه لا يثير الحروب إلا أنّ علاقته مع سوريا تثقل كاهله فلا ضير بالعلاقة مع سوريا إنما المشكلة بـ”حميمية العلاقة” مع آل الأسد والمطلوب “تقليل البشارية”.














