بحث عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب سليم الصايغ مع البطريرك الماروني مار بطرس بشارة الراعي في بكركي في موضوع ترسيم الحدود البحرية وملف الرئاسة.
ووفق بيان، شرح الصايغ الابعاد القانونية والسياسية للترسيم، وإعتبر أن “الاتفاقية هي بمثابة معاهدة دولية يجب ابرامها في مجلس النواب بعد المناقشة والا اصبحت قابلة للطعن”.
أما في الملف الرئاسي فقد التمس الصايغ من البطريرك” تأكيداً واضحاً حول أولوية انتخاب رئيس الجمهورية من دون ابطاء قبل نهاية هذا الشهر، من دون اضاعة الوقت في اي مناورات تأخيرية”.