أكّد وزير العمل مصطفى بيرم أنّ الحرب لا تحتاج إلى ذريعة.
ورأى أنّ التوسّع كان بقرار إسرائيليّ بحت.
وقال: “رئيس مجلس النواب نبيه بري وضعني في جو زيارة السيّد لاريجاني وأنّ الأخير كلّه ثقة ببري”.
وأضاف: “الرئيس بري سيبلغ الموفد الأميركيّ آموس هوكشتاين الموقف اللبنانيّ الإيجابيّ غدًا”.
واعتبر أنّ وظيفة المقاومة هي إسقاط أهداف العدوان، أما التفاوض فيعود للدولة والحكومة.