ذكر المتحدث بإسم الحكومة الصهيونية أنهم وافقوا على المقترح الأميركي بتاريخ 16 آب/أغسطس لوقف إطلاق النار، زاعماً أن ”حماس” هي التي تعارضه وتعرقله.
وقال المتحدث: ” نبذل جهودا لتجنب المدنيين رغم أن “حماس” تستعملهم دروعا بشرية”، معتبراً أن “استخدام مدرسة لغايات عسكرية لا يجعلها مدرسة وبذلنا جهودا لتجنب وقوع مدنيين”.
وتابع: “سنفعل كل ما يمكننا من أجل إرجاع الرهائن من غزة والحرب ستنتهي بالإفراج عن جميع الرهائن”.
واعتبر أن “الأونروا لا تعمل بنية حسنة بل تعمل بتوجيه من “حماس” و هي جبهة أخرى لـ “حماس” ومشاركة في الهجمات التي تقوم بها”.
وعن الجبهة اللبنانية، قال المتحدث بإسم حكومة العدو: “8 آلاف صاروخ تم إطلاقها من حزب الله و290 جنديا أصيبوا بسبب هجماته”.
وأضاف:”حزب الله مسؤول عن تدهور الأمن في شمال “إسرائيل” وسنرد على كل هجماته”.