قال عضو كتلة “التنمية والتحرير”: ” لن نعطيكم شرف ذكر أسمائكم لأن الرأي العام يعرف: الصغار الذين تعودوا أن ينتقلوا بمواقفهم حسب المصالح والدفع المسبق، صدّقوا كذبة التغيير التي كشفتها ممارساتهم خلال التجربة وصفقاتهم مع أصحاب المصالح في الداخل و الخارج، منهم من مرّر جنسيته ولبنانيته في صفقة خضوع”.
وتابع عبر منصة “إكس”: “البطل الوهمي الذي صدّق كما جحا حمايته للدستور فضاع في خطاب الغوغائية القانونية،ومنهنّ من منذ العام 1996 وسيرتها الإعلامية والسياسية والمصرفية وحساباتها وارتباطاتها وعلاقاتها وصفقاتها و النط من ضفة الى ضفة ” حسب الحساب الجاري …كلها عدالة غير مطلوبة التحقق”.
ورأى أن “هؤلاء يعتقدون أن تحديهم للقانون والنظام الداخلي وصوتهم العالي، يمدد كذبتهم في الرأي العام”.
وأردف: “كفى عهراً سياسياً،تركنا لكم الطائرات الخاصة لتأخذكم و تعيدكم حسب أوامر غبّ الطلب وسنتين بكفوا ليفضحوكم”.