ردّ الفنان المصري مصطفى فهمي على الأخبار التي طالته بأن طليقته لديها بعض المعلومات التي لو نشرتها لانهار، مصطفى فهمي خلال تصريحات متلفزة، قائلا: “أنا كمان عندي أسباب كتير ممكن أقولها وأسباب كتير قوي قوي”، مستنكرا تهديدها له.
وقال فهمي: “دي واحدة ست وأنا عيب أشهر بواحدة ست وكل واحد فينا هيروح لحياته وهو هيتجوز والراجل مبيتمسكش عليه حاجة ومبيتقالش عليه حاجة”، مضيفا، “لكن الست عيب إني أقول حاجة عليها، وعيب أتكلم عليها لأن في يوم من الأيام هي هتتجوز وربنا يسعدها وتلاقي اللي يسعدها ويحقق لها أحلامها اللي أنا مقدرتش أحققها لها”.
وتابع فهمي: “عيب عليا إني أتكلم على واحدة ست أو أشهر بواحدة ست وانا لحد النهاردة متكلمتش ومفتحتش بقي ومقولتش حاجة على السوشيال ميديا خالص وده أول كلام ليا وأول مرة أتكلم وأنا مستحمل اللي بيتقال عليا على السوشيال ميديا”، مضيفا “لكن آخر مرة جابت بتوع أمن خاص وحاطة لهم ترابيزة قدام الشقة وقعدت في الشقة لمدة 13 يوم وأنا قاعد في لوكاندة وهدومي كلها لسه هناك وهي راحت تمكنت غلط من الشقة والتمكين بيكون من النيابة وهي ما زالت موجودة في الشقة”.
وأضاف فهمي”أنا بعد 12 يوم قولت هجيب واحد بتاع أمن وقعدته قدام الشقة عشان مفيش حاجة من حاجتي تروح، وجبت واحد أمن ومرخص من شركة وبعد 48 ساعة مشوا الأمن بتاعهم وفجأة جت المحامية وجابت ظابط من قسم الدقي وادعوا على شاب الأمن وحارس العمارة انهم ماسكين سكاكين وسواطير وبيهددوها وهي جوة الشقة وإنه هو اللي حرضهم واتاخدوا الاتنين على القسم وباتوا ليلتين في القسم وده شيء أنا لم أتخيله”.
وعن الشاب الذي يعمل أمن وتم القبض عليه أكد فهمي أن “الشاب ده في سنة أولى جامعة وحارس العمارة ده بقاله 15 سنة ومن أحسن ما يمكن ومعروف في العمارة وقعدوا في الحبس ووالدة الشاب اللي بيجري ورا رزقه وهو بيدرس والدته جت ركعت على رجل المحامية وقالت لها ابني هيضيع مستقبله والمحامية قالت لها الموضوع خرج من إيدي”.