أعلنت المديرية العامة لأمن الدولة – قسم الإعلام والتوجيه والعلاقات العامة، أن المدير العام لأمن الدولة اللواء الركن إدكار لاوندس، زار على رأس وفد من ضباط المديرية، فخامة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، حيث قدّم باسمه وباسم ضباط وعناصر المديرية العامة التهاني لفخامته بمناسبة الأعياد، متمنيًا له الصحة، وللبنان دوام الاستقرار.

وأكد لاوندس خلال اللقاء التزام المديرية بمسؤولياتها الوطنية والدستورية في حماية الأمن الوطني وصون السلم الأهلي، مجدّدًا العهد بأن تبقى أمن الدولة حصنًا منيعًا في وجه مختلف المخاطر، وفي طليعتها مكافحة الفساد وحماية هيبة الدولة.

كما شدّد على التقيّد بتوجيهات فخامة رئيس الجمهورية لجهة تطبيق القانون على الجميع من دون استثناء، وعدم توفير أي حصانة لأي مخالف، أيًّا تكن صفته. وختم اللواء الركن لاوندس بالتعبير عن الشكر والثقة، مؤكّدًا الاستمرار في أداء الواجب بإخلاص وتفانٍ دفاعًا عن لبنان ومؤسساته.

من جانبه، أشاد الرئيس عون بأداء المديرية العامة لأمن الدولة وجهودها في مكافحة الفساد، ما أعاد للدولة هيبتها وزاد من إيراداتها.

وصف الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، قرار الاحتلال الاعتراف بـ”أرض الصومال”، أنه غير شرعي ولا يمكن قبوله.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الصومالي، حسن شيخ محمود، الثلاثاء، في مدينة إسطنبول.

وأشار أردوغان إلى وجود تحسن ملحوظ في الوضع الأمني بالصومال، رغم محاولات بعض الجهات عرقلة تقدم البلاد.

ولفت إلى أن تركيا تخطط للشروع في أعمال تنقيب عن الطاقة في الصومال عام 2026، بما سينعكس إيجاباً على رفاه الشعب الصومالي.

وأضاف: “نعتزم إنشاء ميناء فضائي في الصومال وفقاً للاتفاقيات الموقعة بين البلدين”.

استهدف قصف مدفعي معاد اطراف بلدة يارون، جنوب لبنان.

فرض الأمن الداخلي في محافظة اللاذقية حظر تجول ليلياً في المدينة، اعتباراً من الساعة 05:00 مساء يوم الثلاثاء حتى الساعة 06:00 صباحاً من يوم غدٍ الأربعاء، وفق ما نشرت وكالة الأنباء السورية “سانا”.

وأوضحت قيادة الأمن الداخلي، إلى أن حظر التجول لا يشمل الحالات الطارئة، ولا الكوادر الطبية، ولا فرق الإسعاف والإطفاء.

وكانت وزارة الدفاع السورية، قد أعلنت، نشر مجموعات من الجيش مدعومة بآليات مصفحة ومدرعات، في مراكز مدن اللاذقية وطرطوس بالساحل الغربي للبلاد، عقب هجوم مسلح على قوات الأمن ومواطنين خلال احتجاجات.

ونقل التلفزيون السوري عن إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع، القول إن نشر المجموعات العسكرية جاء بعد “تصاعد عمليات الاستهداف من قبل مجموعات خارجة عن القانون باتجاه الأهالي وقوى الأمن”.

وأضافت الإدارة أن مهمة القوات هناك “حفظ الأمن وإعادة الاستقرار بالتعاون مع قوى الأمن الداخلي”.

وكان قائد الأمن الداخلي في محافظة اللاذقية، العميد عبد العزيز الأحمد، قد أعلن، عن وقوع اعتداء من “بعض العناصر التابعة لفلول النظام على عناصر الأمن الداخلي، في اللاذقية وجبلة، خلال المظاهرات التي دعا لها المدعو غزال غزال”؛ ما أدى لإصابة بعض العناصر الأمنية وتكسير سيارات تتبع للمهام الخاصة والشرطة.

وأعلنت مديرية الصحة في محافظة اللاذقية السورية، الاثنين، ارتفاع عدد الوفيات عقب هجوم مسلح على قوات الأمن ومواطنين خلال احتجاجات، إلى 4 أشخاص و108 مصابين.

أكد وزير الإعلام السعودي، سلمان بن يوسف الدوسري، الثلاثاء، التزام المملكة بأمن اليمن واستقراره وسيادته.

وجاء ذلك في بيان لوكالة “الأنباء السعودية” عقب جلسة لمجلس الوزراء، ترأسها الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في الرياض، حيث شدد الدوسري على “التزام المملكة الكامل بأمن اليمن واستقراره وسيادته، ودعمها الكامل لرئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني وحكومته”.

كما قدّر المجلس، بحسب البيان، دور تحالف “دعم الشرعية في اليمن”، في حماية المدنيين بمحافظتي حضرموت والمهرة، استجابةً لطلب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، وخفض التصعيد بهدف تحقيق الأمن والاستقرار ومنع اتساع دائرة الصراع.

وأعرب المجلس عن أمله في أن “تسود الحكمة، وتغليب مبادئ الأخوة وحسن الجوار، وتعزيز العلاقات الوثيقة بين دول مجلس التعاون الخليجي، بما يخدم مصلحة اليمن الشقيق”.

اشار وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي الى استعداد غير مسبوق بين أصدقاء إيران والولايات المتحدة لتسهيل الحوار، وضمان التنفيذ الكامل والقابل للتحقق.

واوضح عراقجي في حديث لـ “الغارديان”، ان هناك نافذة قصيرة من الفرص، ويتطلب الأمر شجاعة أكبر لكسر دائرة الشر من مجرد استمرارها. وراى بانه يمكن للتحولات في منطقتنا تمكين تنفيذ الاتفاقات بطريقة جديدة بالكامل.

ورأى انه على الرئيس الاميركي دونالد ترامب تجاوز ضغط رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو، وإدراك أن استئناف المحادثات مع إيران يمثل خياراً أفضل وأكثر قابلية للنجاح.

كما لفت الى انه يمكن للإدارة الأميركية الاستمرار في كتابة شيكات على بياض لـ”إسرائيل”، أو أن تكون جزءاً من تحوّل جذري نحو الأفضل.

اصطدمت ناقلتا نفط ضخمتان في مرسى “كوجوك جكمجة” لتزويد السفن في بحر مرمرة في تركيا.

الناقلة الأولى، “قالباجار”، ترفع علم أذربيجان ويبلغ طولها 141 متراً، أما الثانية، “آلاتيبه”، فيصل طولها إلى 115 متراً.

ولم تُعرف بعد الأسباب الدقيقة وراء الاصطدام.

وأفادت وسائل إعلام تركية بأن السلطات تلقت رسالة استغاثة من الناقلتين، وأرسلت المديرية العامة لسلامة السواحل فريق إغاثة وقاطرة الإنقاذ “كورتارما-9” إلى موقع الحادث.

وتركزت جهود الإنقاذ على ناقلة “قالباجار”، في حين لا تزال العمليات جارية لمساعدة الناقلة الأخرى.

ولم ترد حتى الآن تقارير عن وقوع إصابات بشرية أو أضرار بيئية نتيجة الحادث.

عرض جيش العدو الإسرائيلي، معطيات القتلى الذين أُضيفوا إلى تعداد قتلى الجيش منذ بداية العام 2025.

وقد جاءت الأعداد على الشكل التالي:

“88 جنديًا سقطوا في نشاط عملياتي:
81 سقطوا خلال المناورة في قطاع غزة،
5 في يهودا والسامرة (الضفة الغربية)،
1 على الحدود السورية،
و1 على حدود قطاع غزة.

3 جنود إضافيين سقطوا:
1 قُتل جراء إصابة بصاروخ إيراني،
2 سقطوا في هجوم عند معبر اللنبي.

18 قتيلًا في حوادث طرق:
17 في حوادث مدنية،
و1 في حادث سير عسكري.

قتيل واحد لقي حتفه في حادث سلاح.

20 قتيلًا نتيجة أمراض وحوادث أخرى (صعق كهربائي، حادث جنائي، كحول، وغيرها).

21 حالة انتحار – من بينهم:
11 جندي خدمة إلزامية،
1 في الخدمة الدائمة،
و9 في خدمة الاحتياط”.

اعتبر الرئيس السابق للحزب “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط، في تعليق له على العلاقات “الأميركية – الإسرائيلية”، أن ملك الاحتلال الجديد تمكن من الحصول على كل ما يريد، متوقعاً أن تشهد المنطقة العربية والشرق أوسطية مزيداً من الاضطرابات.

وأضاف جنبلاط: “إن الوحدة الداخلية فوق كل اعتبار، وحصرية السلاح أمر لا نقاش فيه”.

استشهدت طفلة وأصيب 3 مواطنين إثر سقوط جدار على خيمة للنازحين، في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة.

كما نسف الاحتلال عددًا من المباني السكنية، شرقي مدينة غزّة.