| علي فضّة | يحزُّ في نفس أي كاتبٍ يؤمن بأحقيّة قضية فلسطين والعرب عمومًا، التحدث عن مصر في هذا الزمن، أو مصر “كامب دايفيد” بشكل محدّد، سيّما أننا نعيش بمرحلة كتابة التاريخ من جديد. طوفان الأقصى فَرَض ذلك، فوقعه على صيرورة التاريخ يجبر عدم تخطيه، وإن كل محاولات القفز …
أكمل القراءة »