| هيام القصيفي | تؤشّر حركة الموفدين إلى بيروت إلى أن لبنان دخل مجدداً مرحلة حساسة تتعلق بتداعيات حرب غزة التي أعادت ربطه بالتفاوض الأكبر المتعلق بالمنطقة، لتصبح الخشية من أن يصبح ملفّه على طاولة التفاوض بدل أن يكون شريكاً مفاوضاً. صحيح أنه لم يُسجّل للسياسة الفرنسية في الآونة الأخيرة …
أكمل القراءة »