| ندى أيوب | «طوفان الأقصى» وتداعياته المحلية والإقليمية والدولية أكّدت لكثيرين «حقيقة مرّة»، وهي أن أحداً، خارج جدران مقارّهم الحزبية، لا يسمع أصواتهم مهما علت ولا تصله أصداء مواقفهم، عندما يكون اللعب «عَ كبير». إذ يتوهّمون حجماً فضفاضاً ويواجهون صعوبة في تقبّل حقيقة أنّ التحولات أكبر منهم ومن لبنان …
أكمل القراءة »