|زينب حمود| الدولة التي لا تعرف أعداد مهجّريها من الجنوب، ووجهة نزوحهم، وأوضاعهم النفسية والاجتماعية والاقتصادية… من «الطبيعي جداً» أن يُترك معوّقوها وذوو الصعوبات التعلمية فيها من دون علاجات ورعاية وتعليم، لأنها في الأحوال الطبيعية لا تملك بياناتهم الشخصية، فكيف في أوقات الأزمات؟مع بدء الاعتداءات الإسرائيلية على المناطق الجنوبية المتاخمة …
أكمل القراءة »