| ندى أيوب | في العامين الماضيين، كاد وجود «الدولة» ممثلة برجال الأمن أن يختفي من الطرقات، شأنه شأن الإنارة التي لم يعد لها وجود في بعض شوارع بيروت المُظلمة التي تحوّلت إلى بؤر للسلب والسرقة بقوة السلاح. ولكن، كمن «يلاعب» طفلاً، تطلّ الدولة برأسها فجأة، بين حين وآخر، لتقول …
أكمل القراءة »