| ندى أيوب | عند مدخل صيدا الجنوبي، أمام الصفوف المتراصّة للسيارات التي علق ركابها ساعات طوالاً في ازدحام خانق، حمل أحد أبناء المدينة لافتةً صفراء خطّ عليها: «من صيدا رح ترجعوا مرفوعي الرأس».مع بدء موجة الغارات الأولى التي كان واضحاً أن العدو تفلّت فيها من أي قواعد، مستهدفاً الأماكن …
أكمل القراءة »