قُتلت السيدة مليتا فضل الله وصديقتها ايمي الحزوري، بإطلاق نار من قبل مجهولين بنحو 16 طلقة نارية، في جنوب غرب سيدني، بينما كانتا داخل سيارة رباعية الدفع، في حين نجا شابٌ يبلغ العشرين عاماً، وفتاة تبلغ الـ16 عاماً كانا أيضاً داخل السيارة.
وبحسب وسائل إعلام محليّة، فإنّ فضل الله كانت مستهدفة بهذه العمليّة، بسبب ارتباطها بشخصيّة وصفتها بـ “الإجراميّة العالميّة”، ويُعتقد أنّ قتلها أتى انتقاماً من هذه الشخصيّة.