شهد مخيم عين الحلوة توتراً أمنياً بين عناصر من الأمن الوطني الفلسطيني التابع لحركة “فتح” وآخرين من “تيار الإصلاح الديموقراطي في فتح” الذي يتولّى قيادته في لبنان محمود عبدالحميد عيسى “اللينو”، إثر خلاف على تركيب كاميرات مراقبة في حي صفوري تطور إلى إطلاق نار.
وعلى الفور، تم تطويق الإشكال ومنع تطوره.