أشارت الوزيرة السابقة مي شدياق الى أن “الذاكرة تمحى ويتم معها القضاء على الشاهد الصامت على ما ارتكبه المجرمون!”
وأضافت في تغريدة تعليقاً على سقوط الاهراءات: “تربيت في الجميزة على مشهد الإهراءات شامخة رغم أهوال الحرب! لكنها للمفارقة لن تكون هنا في ٤آب لتشهد على الذكرى الثانية لانفجار مرفأ بيروت. ها هي تتهاوى أمام أعيننا”.