كتبت النائبة سينتيا زرازير، في تغريدة على حسابها عبر “تويتر”: “منذ دخولي إلى المجلس النيابي لم ألقَ أي احترام يدل على أن من سأتواجد معهم لـ 4 سنوات هم بشر أولًا وأناس محترمين ثانيًا”.
وأضافت، “هنا بعض الشواهد على رفعة أخلاقهم:
– تلطيش نوّاب السلطة الذين تتفوّق ذكوريتهم على رجوليتهم.
– تسليمي مكتب قذر لأجد مجلات البلاي بوي والواقيات الذكرية المستخدمة فيه في أرضه وجواريره.
– التنمّر على اسم عائلتي.
– عدم منحي موقف سيّارة”.
وتابعت، “هؤلاء يتعاملون مع نائب منتخب بهذا الشكل، فكيف سيعاملون الناس الذين لا صوت لهم”.