أكد نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، علي الخطيب، أن “القوى السياسية، يجب أن تقوم بواجبها في حماية البلد الذي أصبح وجوده مهدداً والناس تُركوا نهباً للفاسدين والمحتكرين، والقطاع العام أصبح عاجزاً عن القيام بوظيفته في خدمة الناس وإنجاز معاملاتهم، فضلاً عن المعاناة في كل القطاعات”.
وتساءل خلال القائه خطبة الجمعة في المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى “أليس هذا كافياً للمبادرة بأسرع وقت لتأليف حكومة تقوم على وضع خطة لوقف هذا الانحدار؟ ماذا ينتظرون حالاً أشد بؤساً من هذا الواقع للإحساس بشؤون وشجون الناس؟”.














