دانت وزارة الخارجية والمغتربين، الاعتداء على سيادة العراق الشقيق، والقصف الذي إستهدفَ منتجعاً سياحيّاً في مدينة زاخو، في محافظة دهوك العراقية، يوم الأربعاء الماضي.
وأكدت وزارة الخارجية، أنّ “هذا الانتهاك يشكل تهديداً واضحاً للآمنين من المدنيين، حيث أدى لإستُشهِادَ عددٌ منهم وجُرِحَ أخرون، كما أنه يعد إستهدافاً لأمنِ العراق وإستقرار شعبه، ومخالِفة لكافة المواثيق والقوانين الدوليّة”.
ولفتت الى “وقوفها وتضامنها مع العراق حكومة وشعبًا وتقدمت بخالص العزاء والمواساة من ذوي الشهداء وتمنت الشفاء العاجل للمصابين”.