أشارت الوزيرة السابقة مي شدياق، الى أنه “في عام 2000، هدد نصرالله: سنذبحهم في فراشهم! والتسجيلات موجودة”.
وأضافت في تغريدة: “الرئيس سليمان وعد بحل للمبعدين قسراً لإسرائيل لكن تسييس القضاء ردعهم. دعم هؤلاء أهلهم في لبنان بالمال والدواء ليس ذنباً إنما إدانتهم كلائحة عملاء وتوقيف المطران موسى الحاج هو الذنب! التهريب يحصل من سوريا وإيران”.
وأعلنت شدياق أن “بكركي خط أحمر”.