أعلنت المتحدثة باسم “اليونيفيل” كانديس آرديل، أنّه في وقت سابق رافقت قوّات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة الجيش اللبناني إلى بلدة يانوح دعمًا لعملية تفتيش كان ينفّذها الجيش.
وأكدت آرديل أنّ القوات الأممية لم تدخل أي مبانٍ وغادرت المنطقة فور انتهاء العملية.
وأضافت أنّه لاحقًا، وردت معلومات عبر الآلية تشير إلى نيّة الإحتلال الإسرائيلي تنفيذ غارة على بلدة يانوح، مشددة على أنّ أيّ عمل من هذا النوع يُعدّ انتهاكًا واضحًا لقرار مجلس الأمن رقم 1701.
وأكدت “اليونيفيل” التزامها بمراقبة الوضع وتوثيق أي خروقات، حفاظًا على السلام والأمن في جنوب لبنان.














