إعتبرت الخارجية الأميركية أن الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتمدت مرة أخرى قرارًا غير جاد يظهر الانحياز ضد الكيان الإسرائيلي، مشددةً على أن القرار يؤكد أنه على العدو الإسرائيلي تنفيذ استنتاجات خاطئة ومضللة لرأي استشاري، أصدرته محكمة العدل الدولية.
وأضافت الخارجية الأميركية أن الجمعية العامة للأمم المتحدة اختارت طرح قرار مثير للانقسام ومسيّس، مستندًا إلى مزاعم كاذبة، مؤكدةً أن الآراء الاستشارية ليست أساسًا للتشريع، واللجوء إلى استخدامها يعد استهزاء بالقانون الدولي.
كما رأت أن “فكرة إجبار دولة على العمل مع أي منظمة هي انتهاك صارخ للسيادة”.














