أفاد مسؤولون أميركيون لوكالة “رويترز” أن قوة الاستقرار الدولية المزمع نشرها في قطاع غزة قد تباشر عملها في وقت مبكر من الشهر المقبل، في إطار الجهود الدولية لإدارة الوضع الأمني في القطاع.
وأوضح المسؤولون أن القوة لن تكون مهمتها قتال حركة “حماس”، بل ستتولى مهام تتعلق بالاستقرار والدعم الأمني.
وأشاروا إلى أن عديدًا من الدول أبدى اهتمامه بالمساهمة في هذه القوة، في ظل مشاورات جارية لتحديد حجمها، وتشكيلها، وقواعد الاشتباك التي ستعتمدها.














