
■ لوحظ أنه على رغم قرار مجلس الوزراء باستبدال تسمية جادة حافظ الاسد بجادة الفنان زياد الرحباني، فإن لوحة الأسد لا تزال مرفوعة في مكانها، من دون أن تُزال أو يرفع اسم زياد الرحباني.
■ شوهد وزير وزجته يتشاجران وبصوت عال اثناء تناولهما العشاء في مطعم في وسط بيروت وبقيا على هذه الحالة الى حين خروجهما.
■ شخصية شيعية قريبة من “الثنائي” التقت السفير الأميركي ميشال عيسى وتبادلا الحديث على هامش حفلين ديبلوماسيين في بيروت.
■ جمعت شخصية جنوبية وجوها سياسية وفاعليات ورؤساء بلديات عدة من جزين وصيدا والزهراني بحضور النائب السابق ابراهيم عازار.
■ جمع لقاء في مقهى بيروتي حشداً من فاعليات العاصمة وكان التركيز على احتضان المجلس البلدي ومحاسبة الفاسدين وابعاد المنتفعين. ولم يخل اللقاء من رسائل نيابية.
■ غاب ممثلو فصائل “التحالف الفلسطيني” عن استقبال اقامته السفارة الفلسطينية في رسالة اعتراض على الرئيس محمود عباس.
■ تردد ان “التيار الوطني الحر” بادر الى طلب التحالف مع النائب ميشال المر في المتن الشمالي لضمان الحصول على اكثر من حاصل بما يضمن عدم خروج التيار من هذا المعقل المسيحي.

🔘 همس
■كشفت مصادر ذات صلة أن دبلوماسية عاصمة غربية تركز على إنجاز ما في مهمَّات موفديها إلى لبنان، بصرف النظر عن انعكاساتها المباشرة على لبنان..
🔘 غمز
■يستبعد مصدر مالي حدوث خرق في ما خص الفجوة المالية، قبل نهاية العام الجاري..
🔘 لغز
■يحتدم الخلاف العلني بين طرفين مسيحيَّين، مع اقتراب موعد الانتخابات النيابية

■حملت زيارة شخصية مرموقة أخيراً إلى لبنان، موافقة في عودة نشاط رجال دين إلى السياسة، ويُرتقب أن تكون أولى خطواتها عبر ترشيح إلى الإنتخابات النيابية في إحدى الاقضية الشمالية.
■لم يحسم المسؤولون حتى اللحظة موقفهم لما سيُطلِعون وفداً دولياً عليه، بشأن مؤسسة مطلوب معالجة وضعها القانوني حمايةً للاقتصاد الشرعي، وذلك لان الجهة السياسية الوصية عليها تُصرّ، على استكمال العمل بها بعد 3 أشهر.
■تجري اتصالات بعيداً من الاضواء لإعادة تطبيع العلاقات بين مسؤول كبير وجهة سياسية فاعلة، بعدما عتبت هذه الجهة لعدم التشاور المسبق معها في خطوة سياسية حسّاسة

🔘 خفايا
قالت مصادر فلسطينية إن محافظة قلقيلية تمثل نموذجاً لما سوف تشهده مناطق شمال الضفة الغربية الأخرى، حيث صار التركيز الإسرائيلي على الضفة الغربية أشد أهمية وحيوية بالنسبة للكيان في ضوء المسار الذي تسلكه الحرب في غزة نحو التراجع مع فوارق الأهمية النوعية للضفة الغربية وجودياً واستراتيجياً بالنسبة للكيان. وتوقعت المصادر توسيع حملات الاستيطان في مناطق نابلس وجنين وطولكرم أسوة قلقيلية التي تحتوي نشاطاً استيطانياً ملحوظاً في مستوطنات مثل ألفي منشيه وتسوفيم وكدوميم وسلعيت وشمرون ونوفيم إضافة إلى البؤر الاستيطانية الجديدة مثل هار حمد ورمات جلعاد. ولم تستبعد المصادر وجود مخطط شبيه بعربات جدعون في غزة لتهجير شمال الضفة إلى جنوبها تمهيداً لفتح باب النزوح نحو النقب والهجرة خارج الأرض الفلسطينية بعدما تراجعت فرصة الترانسفير نحو الأردن في ضوء تجربة الحرب على غزة.
🔘 كواليس
تعتقد جهات أوروبية فاعلة أن هناك حملة أميركية مخططة ومبرمجة لتفكيك الاتحاد الأوروبي تفسّر هذا الهجوم العدواني أميركياً بحق أوروبا، بحيث إن اللغة المستخدمة في الحديث عن أوروبا من الرئيس الأميركي دونالد ترامب وكبار مسؤولي الإدارة الأميركية أشدّ عدوانيّة من اللغة المستخدمة في مخاطبة روسيا والصين، وقد خلت وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأميركية الجديدة من أي ملاحظات حول الحريات وحقوق الإنسان في روسيا والصين، بينما وجدت أن هناك تقييداً للحريات في أوروبا. وتعتقد المصادر أن أميركا تعتقد بفشل المواجهات التي خاضتها ضد روسيا والصين وتريد أوروبا تعويضاً لها عبر تفكيك الاتحاد الأوروبي وجوهر الاستهداف إضعاف الروبل كمنافس للدولار يحظى بـ 10% من التداول التجاري العالمي وتحويل دول أوروبا إلى سوق لبيع منتجات الطاقة الأميركية والسلاح الأميركي باعتبار أن الدفاع عن أوروبا لم يعُد على جدول أعمال أميركا وعلى أوروبا أن تدافع عن نفسها ويبدو تقاسم النفوذ في أوروبا مع روسيا موضوع الصفقة التي يسعى إليها ترامب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين انطلاقاً من أوكرانيا.














