أكد وزير الحرب الأميركي بيت هيغسيث أن أميركا ستحدث ترسانتها النووية وتطور خيارات إضافية للردع، مضيفًا أنها ستختبر الأسلحة النووية على قدم المساواة مع الآخرين.
وقال هيغسيث: “لن نسمح بترك أميركا عرضة للابتزاز النووي”.
أضاف أن “أميركا لا تسعى إلى غزوات أو تغييرات في النظام أو التدخل في بناء الديمقراطيات”، مشددًا على أن ردع الحرب وتعزيز مصالحهم والسلام هو الهدف.














