الجمعة, ديسمبر 5, 2025
spot_img
spot_img
spot_img
الرئيسيةSliderاتساع الحصار المالي على "الحزب".. وأزمة تمويل وتحالفات قبل الانتخابات!

اتساع الحصار المالي على “الحزب”.. وأزمة تمويل وتحالفات قبل الانتخابات!

spot_img
spot_img
spot_img
spot_img


■ يستمر الجدل حول كلام الحاكم السابق لمصرف لبنان رياض سلامة في حديثه المتلفز حيال مسؤولية اقراض الدولة بين المركزي وجمعية المصارف وحول استعادة المصارف لودائعها من المركزي، واذ حملت مواقع المصارف المسؤولية كاملة، ّ تحركت الاخيرة عبر جمعيتها للردمن خلال مقالات مجهولة المصدر والتوقيع.

■ يشهد الطلب على الشقق السكنية ولا سيما المفروشة في معظم المناطق اللبنانية، ارتفاعا غير مسبوق في ظل الطلب ربطا بالتطوّرات الامنية والقلق من حصول عدوان إسرائيلي، وهذا الطلب يأتي بغالبيته من أبناء الضاحية والجنوب والبقاع.

■ بات واضحا ً ان الحصار المالي على “حزب الله” آخذ في الاتساع بدليل كلام وزير خارجية اميركا عن تحول فنزويلا مقراً للحرس الثوري الإيراني و”حزب الله” وضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة لمحاصرتهم والتضييق عليهم.

■ ظهر من كلام البابا لاوون الرابع عشر بعد مغادرته لبنان انه تلقى قبيل وصوله رسالة من “حزب الله” حول رؤيته لموضوع المقاومة ّ والسلاح وانه رد عليها سراً وعلنا

■ تلقى مسؤولون لبنانيون باستغراب الكلام الإسرائيلي التحريضي ضد مورغان اورتاغوس واتهامها بانها حرضت على قتل المشاركين في تشييع السيد حسن نصرالله العام الماضي


🔘 همس

■يؤكد دبلوماسيون عرباً وأجانب في مجالس خاصة، أن العقدة الأساسية أمام إنهاء الوضع المتوتر في الجنوب، هو الاحتلال الإسرائيلي ورفض التفاوض غير المباشر، وأن لا سبب جوهرياً آخرَ.

🔘 غمز

■يواجه نواب منفردون، حملتهم معطيات تغيرت الى البرلمان، أزمة تحالفات، وتمويل الحملات الانتخابية!

🔘 لغز

■وضعت جهات رسمية يدها على ما سُرِّب عن رواتب خيالية في بعض المصالح المستقلة، على أن تتوضح الصورة لاحقاً.


■بدا مسؤول كبير مرتاحا وهادئا مؤكدا أن لا معطيات عملياتية تدعو إلى التخوف من تصعيد واسع بعد مغادرة البابا.

ً■ رأى ديبلوماسي عربي بارز، أن حزبا معينا أخطأ بإعلان أنه أعاد بناء ترسانته، وأن مسؤولا رسميا أخطأ أيضا ً في التقليل من أهمية قرار تمثيلي، وكأنهما يتقاطعان على إعطاء مبرّر لاسرائيل لتوسيع عدوانها.

■قال ديبلوماسي غربي، إن موفد دولة كبرى ينشغل به اللبنانيون كلما أتى إلى لبنان ليس له صلاحية تقريرية، وإن كان رأيه مؤثراً.


🔘 خفايا

قال مصدر متابع لمسار العلاقات اللبنانية الداخلية حول التفاوض المتصل بلجنة وقف إطلاق النار إن الأمر ليس مفاجئاً ولا هو بجديد وقد حسم منذ أسابيع وإن الجهة المعنية بإبداء الموقف قالت موقفها في رسالتها للرؤساء الثلاثة عندما تبلغت موافقتهم على إضافة شخصية مدنية إلى اللجنة وموقفها هو أنها تعتبر التفاوض تنازلاً لن يجلب شيئاً للبنان ويحقق مكسباً معنوياً للكيان، ولذلك هي تقف ضده وكثيرون تساءلوا يومها عن مغزى الرسالة ولماذا وجّهت للرؤساء جميعاً، لكن المصدر قال إن العبرة هي بالنتائج كما يوم إقرار ورقة توم برّاك في الحكومة التي عارضها الثنائي يومها ولم يقلب الطاولة بسببها. وجاءت النتائج تقول إن الاحتلال لن يوقف اعتداءاته ولن ينسحب رغم إقرار الحكومة ورقة براك، ما أدى إلى تراجع الحكومة عملياً عن قرارها في جلسة الخامس من أيلول وهذا سوف يتكرر اليوم مع فشل الرهان مجدداً. والسؤال للخائفين من التداعيات هو هل مصير سلاح المقاومة سوف تتغيّر موازينه بوجود هذا السفير السابق في اللجنة أم أنها معادلات قوة سياسية وشعبية وعسكرية حسمت وجعلت نزع السلاح خارج البحث، وربما يكون أفضل لمن يريد الذهاب إلى مواجهة لنزع السلاح ألا يفعل ذلك وهو يفاوض الاحتلال فلا تكون وطنيّته موضع طعن.

🔘 كواليس

تقول مصادر إعلامية أميركية تتابع التحضيرات لزيارة رئيس حكومة الاحتلال إلى واشنطن إن الملفات الأميركية تركز على تخفيض التصعيد الإسرائيلي على جبهات لبنان وسورية وغزة مع الاعتراف بعدم امتلاك حلول سياسية لإنهاء قضية سلاح المقاومة في لبنان وغزة وعدم القدرة على ضمان قبول لبنان وسورية وغزة بالرؤية الأمنية الإسرائيلية للحدود، لكن بالتوازي الاعتقاد بأن التصعيد سوف ينسف مناخ التوازن السلبي الذي نتج عن الحرب ولم يعُد هناك تهديد من أي جبهة لأمن “إسرائيل” لسنوات قادمة وسوف يضع “إسرائيل” أمام ضغوط للذهاب للحرب لأن التصعيد لن يحقق شيئاً وعندها تكبر المخاطر ولن تكون واشنطن قادرة على فعل شيء حتى الانتخابات النصفية، بينما هناك ملف إسرائيلي واحد هو ضمان قرار العفو عن بنيامين نتنياهو بعدما تقدّم بالطلب استجابة لنصيحة أميركيّة.

spot_img
spot_img
spot_img

شريط الأحداث

مقالات ذات صلة
spot_img
spot_img