قدّم السيناتور الأميركي عن ولاية أوهايو بيرني مورينو، مشروع قانون يهدف إلى حظر ازدواجية الجنسية في الولايات المتحدة، وسط جدل حول أثره المحتمل على عدد من الشخصيات البارزة.
وتشمل قائمة المتأثرين المحتملين السيدة الأولى ميلانيا ترامب وابنها بارون، إضافة إلى سياسيين ومشاهير عالميين من بينهم الممثلون أرنولد شوارزنيغر وتوم هانكس وساندرا أوه وأنتوني هوبكنز، ورجال أعمال مثل إيلون ماسك، وفنانين آخرين مثل الممثلات ريتا ويلسون، ريتشل وايز، أوليفيا وايلد، سلمى حايك والممثلة ميلا كونيس، تشارليز ثيرون، والكوميدي جون أوليفر، ومقدم البرامج التلفزيونية جيمي كيميل، وموسيقي الروك بيلي آيدول، وعارضة الأزياء جيزيل بوندشين، والممثلة باميلا أندرسون، والممثل جيم كاري.
وأوضح مشروع القانون أن حاملي الجنسية المزدوجة قد يواجهون “تضاربا في المصالح” وقضايا تتعلق بـ”الولاء للدولة”، مؤكداً أن الحظر يأتي في إطار حماية “المصالح الوطنية للولايات المتحدة”.
وما يزال المشروع في مراحله الأولى، ويتطلب مناقشة وتصويتاً في الكونغرس قبل أن يصبح قانوناً نافذاً، وسط توقعات بأن النقاشات ستكون محتدمة نظراً لتأثيراته الواسعة المحتملة على الشخصيات العامة.














