تتواصل الضغوط على أرني سلوت مدرب ليفربول بعد الهزيمة القاسية أمام آيندهوفن 4-1 في دوري أبطال أوروبا على ملعب آنفيلد، ثم الخسارة بثلاثية أمام نوتنغهام فورست في الدوري الإنكليزي.
ووفقًا لـ”ذا أثلتيك”، ورغم أن ليفربول ليس من الأندية التي تلجأ لإقالة المدربين خلال الموسم، إلا أن سلسلة النتائج المخيبة وضعت سلوت في دائرة الخطر.
الفريق يحتل المركز 13 في دوري الأبطال برصيد 9 نقاط، ما يجعله مهددًا بخوض الملحق، كما يتواجد في المركز 12 بالدوري الإنكليزي مبتعدًا بـ11 نقطة عن أرسنال المتصدر.
وأشارت الصحيفة إلى أن مايكل إدواردز وريتشارد هيوز قد يجريان مناقشات حاسمة بشأن مستقبل سلوت، خاصة مع غضب الجماهير من حالة الاستسلام التي ظهر بها اللاعبون مؤخرًا، واعتبار ما حدث “غير مقبول”.














