ذكرت مصادر دبلوماسية لـ”الجديد”، أن هناك تحرّكات حثيثة تُبذل لتجنيب لبنان اندلاع حلقة صراع جديدة غير أنّ نجاحها لا يزال بالغ الصعوبة إذ تصطدم هذه الجهود بمكانة لبنان المتراجعة على سلّم الأولويات الدولية في ظل تقدم سوريا وغزة
وقالت المصادر: كل شيء معلّق حول لبنان من مساعدات الجيش إلى الإعمار، بانتظار أن يقدّم خطوات واضحة قبل نهاية العام في حصر السلاح جنوب الليطاني.
وأكدت أنه أمام الحكومة مهلة حتى نهاية العام لتعلن ماذا حقَّقت من خُطة الجيش، ومن الاصلاحات المرتبطة بصندوق النقد.














