ذكرت معلومات لقناة “الجديد” أن التصعيد الإسرائيلي مستمر عبر الغارات والاستهدافات في جنوب لبنان والبقاع، من دون أن يتحول المشهد حالياً إلى حرب شاملة مشابهة لحرب تشرين.
وفي سياق متصل، أكدت مصادر دبلوماسية أوروبية ضرورة البحث عن حل سياسي للملف اللبناني، محذرة من أن البديل سيكون مدمراً للغاية للبنان.
كما أوضحت المصادر أن التحضير جارٍ لعقوبات أميركية مرتقبة على شخصيات لبنانية، قد تشكل صدمة ونقطة تحول في المعطى السياسي في البلاد، على خلفية اتهامات بتسهيل نقل أموال إلى “حزب الله”.
وفي شأن آخر، تولى جويل ريبورن رسمياً منصب مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى، ليصبح المشرف الرئيسي على سياسات واشنطن تجاه لبنان وسوريا وإسرائيل ومصر والعراق.














