ذكرت معلومات صحافية أن “القاضي زاهر حماده قرّر إخلاء سبيل هنيبعل القذافي، مع منعه من السفر بكفالة مالية قدرها ١١ مليون دولار”.
وقال “فريق الدفاع” عن هانيبال القذافي لقناة “الجديد” إن :موكلي لا يملك هذا المبلغ اعتقل تعسفياً لـ 10 سنوات وهذا الرقم غير منطقي”.
وأضاف: “أموال هانيبال محجوزة وخاضعة للعقوبات منذ عام 2012 ومعظم أشقاؤه رفعوا العقوبات وحرروا أموالهم، وهو لم يتمكن من ذلك بسبب خطفه وسجنه تعسفياً في لبنان”.
وأردف: “سنتقدم بطلب إلغاء الكفالة وما حدث اليوم بمثابة رد طلب إخلاء السبيل، فالقذافي مخطوف ولا يملك أوراقاً ثبوتية، وبعد 10 سنوات لم يظهر أي معطى يدينه في قضية الامام الصدر ورفيقيه”.














