اعترف نادي برشلونة بوجود نواقص في المرحلة الأولى من أعمال تجديد ملعب سبوتيفاي كامب نو، خاصة في المدرج الرئيسي والهدف الجنوبي، المخصصين لاستقبال 27 ألف مشجع. هذه المشكلات الفنية، المتعلقة بالسلامة وبعض التحسينات، دفعت الإدارة لطلب اجتماع جديد مع بلدية برشلونة لتأجيل موعد تسليم شهادة نهاية الأعمال، اللازمة لاستضافة المباريات الرسمية.
وبحسب التقارير، فإن الشهادة النهائية قد لا تصدر قبل نهاية آب، ما يهدد خطة العودة إلى كامب نو في 14 أيلول أمام فالنسيا. وفي ظل هذا الغموض، بدأ النادي التحضير لخوض المباريات الأولى في الدوري ودوري أبطال أوروبا على ملعب مونتجويك، رغم صعوبات لوجستية بسبب استضافته لحفل موسيقي قبل أيام قليلة من لقاء فالنسيا.














