أعلن المتحدث بإسم وزارة الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، أن محادثات فيينا لم تتوقف وإنما هناك استراحة للوفود المشاركة.
ولفت المتحدث إلى أن بلاده منحت الفرصة للأطراف الأخرى للعودة الى عواصمها للتشاور ومن ثم ابداء موقفها حول المقترحين الإيرانيين لدى استئناف محادثات فيينا.
وأضاف “لسنا في عجلة من أمرنا فيما يتعلق بمحادثات فيينا لكن الهدف الرئيس بالنسبة لنا هو الحفاظ على مصالح الشعب الإيراني”، لافتًا إلى أن الجمهورية الإسلامية أبدت ليونة خلال المحادثات التي أجراها فريق العمل الإيراني مع الأطراف الأخرى.