أعلن رئيس الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، محمد كركي، أنه “في خطوة إصلاحية بالغة الأهمية لمعالجة أحد أبرز مصادر الأعباء على المضمونين، وبعد أن أثمرت سلفات الأعمال الجراحية المقطوعة نتائج إيجابية وأسهمت في استعادة ثقة المضمونين بالضمان لناحية خضوعهم للعمليات الجراحية، يواصل الصندوق تمويل القطاع الاستشفائي، وهذه المرة عبر تقديم سلفات على حساب معاملات الطبابة”.
وأشار كركي إلى أن “معاملات الطبابة تشكّل نحو 60% من مجمل المعاملات الاستشفائية، ما استدعى إيجاد آلية سريعة لتسديد كلفتها وعدم تحميل المضمونين كامل أعباء فواتيرهم الاستشفائية”.