ستكون أوروبا والعالم على موعد مع اللقاء المنتظر في نهائي دوري الأمم الأوروبية بين إسبانيا والبرتغال.
الأولى فازت على فرنسا 5-4، والثانية أقصت ألمانيا بنتيجة 2-1.
لن تكون فقط مواجهة بين منتخبين، بل ستكون مواجهة بين الماضي والحاضر من جهة والمتمثل بكريستيانو رونالدو وبين المستقبل المتمثل بلامين يامال.
رونالدو بمواجهة يامال، ستكون دون أدنى شك مواجهة منتظرة.
الفائز بين المنتخبين سيضرب أكثر من عصفور بحجر واحد.
فالفائز سيحرز اللقب الأوروبي، كما أن الفائز سيسبق الخاسر بعدد ألقاب دوري الأمم حيث يملك كلا المنتخبين لقباً واحداً حتى الآن.
والسؤال الأكبر: من يحصد لقب دوري الأمم الأوروبية؟
هل يفعلها إبن الأربعين عاماً أم يحققها إبن السابعة عشرة عاماً؟














