نزح عدد كبير من المواطنين من الضاحية الجنوبية نتيجة الإخلاءات بعد الانذار الصهيوني.
وجاء ذلك بعد أن أصدر المتحدث باسم جيش الإحتلال انذاراً عاجلاً إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المبنى المحدد في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في منطقة الحدث.
وتأتي هذه الصدمة وسط حالة من عدم اليقين، إذ ينتظر المواطنون بحذر تطورات الأوضاع الأمنية بعد الحرب الأخيرة، رغم استمرار التحذيرات من احتمالات تصعيد إضافي في المنطقة.














