أكدت حركة “حماس” أن ما يجري في غزة ليس ضغطاً عسكرياً، وإنما انتقام وحشي من المدنيين الأبرياء.
وأشارت إلى أنه على دول العالم تحمل مسؤوليتها في وقف انتقام الاحتلال من المدنيين الأبرياء فوراً.
ولفتت إلى أن زيادة وتيرة العدوان لن تكسر إرادة شعبهم، بل ترفع منسوب التحدي والإصرار على التصدي له.
وأضافت: “سياسة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو في الانتقام من الأطفال والنساء والمسنين وصفة لفشل محتوم”.
وتابعت: “التصعيد العسكري لن يعيد الأسرى أحياء بل يهدد حياتهم ويقتلهم ولا سبيل لاستعادتهم إلا عبر التفاوض”.