اشتكى عدد من الناخبين اللبنانيين في أستراليا من بطء العملية الانتخابية في بعض أقلام الاقتراع التي قد يكون مردّها في بعض الاحيان إلى أن رؤساء الأقلام لم يتمرّنوا بشكل كاف للعملية الانتخابية، في الوقت الذي الإقبال على الإقتراع يتزايد مع تقدم ساعات النهار.
من جهة أخرى تواصلت وزارة الخارجية تواصلت مع القلم رقم 26 في مركز المعهد الشرعي في استراليا وقد تبيّن أنه حصل فعلا التباس ما وأن رئيس القلم هناك دوّن محضرا بكلّ ما حصل بحضور كل مندوبي الاحزاب.
هذا ويشهد قلم “سيدني فاميلي 55” ضغطا كبيرا والسبب قربه من الكنيسة حيث أن الناخبين تهافتوا للاقتراع في الوقت نفسه مع انتهاء الذبيحة الإلهية.