اعتبرت حركة “حماس” أن “تصريحات الإرهابي بن غفير بشأن تبني نتنياهو طلبه بالعودة للحرب تؤكد انقلاب الحكومة المتطرفة على الاتفاق”.
وقالت في بيان: “التصريحات الصهيونية المتتابعة تدحض اتهامات أميركا الموجهة لنا، والتي تحملنا مسؤولية تعطيل الاتفاق، والحرب التي تشن بطلب من الإرهابي بن غفير تعني أن حكومة الاحتلال باعت أسراها وغير معنية بعودتهم سالمين”.
وطالبت الحركة الوسطاء والإدارة الأميركية بتحميل حكومة نتنياهو مسؤولية انهيار الاتفاق، والضغط عليه لوقف العدوان.
كما دعت الدول العربية والإسلامية إلى التحرك العاجل، لوقف حرب الإبادة المتواصلة ضد الشعب الفلسطيني، في قطاع غزة.